The Ultimate Guide To اكتئاب ما بعد الولادة
The Ultimate Guide To اكتئاب ما بعد الولادة
Blog Article
التغييرات البدنية. بعد الولادة، قد يسهم الانخفاض الشديد في هرموني الإستروجين والبروجيستيرون في جسمك في الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة.
تجنبي شرب الكحوليات والمخدرات الترفيهية التي تُزيد من سوء التقلبات المزاجية.
قد يصاب الشركاء أيضًا بالاكتئاب، وقد يسبب الاكتئاب شدة نفسية لدى أي من الوالدين.
إذا ظهرت لدى أي من الوالدين أفكار لإيذاء النفس أو الطفل، فيجب التماس العناية الطبية على الفور.
تشعر النساء بالحزن الشديد ويَبكين ويُصبِحن متهيجات ومزاجيات، وقد يفقدن الاهتمام بالنشاطات اليومية وبصغارهنَّ.
ينبغي على النساء المُرضِعَات استشارة الطبيب قبل أخذ أيَّة من هذه الأدوية وذلك لتحديد ما إذا كان بمقدورهن الاستمرار في الرضاعة الطبيعية (انظر أخذ أدوية في أثناء الرضاعة الطبيعية).
هل أنا معرضة لتكرار الإصابة بهذه الحالة المرَضية إذا أنجبت طفلاً آخر؟
ينبغي على الأم التحدّث مع مزود الرعاية الصحية حول العثور على مهني متخصص بالصحة العقلية للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
ويؤثر هذا الاكتئاب على المشاعر والتفكير والتصرّفات، ما يُسبّب الكثير الإمارات من المشاكل العاطفية والجسدية، التي بدورها تؤثر على أداء الأنشطة اليومية.
وبالنسبة إلى الأمهات اللاتي يعانين من عوامل خطر كبيرة، من قبيل تاريخ شخصي أو عائلي في المعاناة من الاكتئاب، أو قلة الدخل، أو عنف العشير، أو وجود حمل غير مرغوب فيه، أو أحداث حياتية جارية مثيرة للتوتر، ثمة عدد من تدخلات الإرشاد المتوفرة — من نور الإمارات قبيل العلاج السلوكي والعلاج النفسي المعني بالعلاقات الشخصية — والتي ثبت أنها فعالة في الوقاية من اكتئاب ما قبل الولادة وما بعدها.
ولكن من غير المرجح أن تكون التغييرات الهرمونية هي السبب الوحيد. وفيما يتجاوز هذه التغييرات الهرمونية، ثمة عوامل أخرى يمكن أن تقود إلى هذه المشاعر، من قبيل فترات التعب أو الإرهاق الطويلة، والصعوبات في تقديم الرضاعة الطبيعية، وغير ذلك من مضاعفات ما بعد الولادة.
تتعدد أعراض اكتئاب ما بعد الولادة بين خفيفة وشديدة، ومن بينها:
يشمل علاج الحالات الخفيفة إلى المعتدلة من اكتئاب ما بعد الولادة العلاج النفسي أو العلاج الدوائي بمضادات الاكتئاب. بينما غالبًا ما تكون الفائدة العلاجية للحالات المعتدلة إلى الشديدة في أقصاها عند الدمج بين العلاج النفسي والدوائي.